الفرقبين الأهلى وباقى الفرق المصرية أن الأهلى يلعب ليكون البطل وكل هدف باقىالفرق هو الفوز على البطل وليس الفوز بالدورى، أى أن أمنيتهم فقط أنيكسبوا الأهلى يسخرون كل طاقتهم وإمكانياتهم ويبذلون أقصى ما فى وسعهملذلك والماتش اللى بعد الأهلى يجرون أرجلهم كأنهم قطيع مستأنس.. إذا هزميبقى الحكم السبب ويملوء الدنيا صراخا وعويلا.. وإذا فاز يبقى يا سلام علىالحرفنة والمزيكا علشان كده أسهل الفرق التى يهزمها الأهلى وبسهوله هىالزمالك والإسماعيلى يعنى طريق مفتوح دائما للأهلى لأنهم كلام فى الهواء.
لا توجد أى مشاكل بين أبو تريكة والبدرى أبدافكلها من صنيعة الإعلام الزملكاوى الذى نشط كثيرا هذه الأيام بدعم منبلطجة التوأم ضد كل المنظومة الكروية المصرية للأسف الشديد! فالمتتبعللساحة الرياضية خاصة الكروية يدرك أن الإعلام الأسود (أقصد الأبيضالزملكاوى) يعمل فى كل الاتجاهات لإضعاف الأهلى وإهداء الدورى للزمالكبشتى الوسائل المشروعة وغيرها كما حدث من الحكام فى كل مباريات الزمالكالسابقة ويساعد تلك المنظومة السوداء الخوف والجبن المسيطر على اتحادالكرة بكل لجانه من حكام إلى مسابقات إلى لجنة الانضباط بل إن الجبنوالنفاق امتد إلى البرامج الرياضية، ومن يرى كيف يتلون وجه الإعلامى مدحتشلبى وضيوفه حتى من الإعلاميين الكبار عندما يحادثهم إبراهيم الأبيض فى أىمداخلة تليفونية يدرك مدى القاع التى وصلنا إليه للأسف الشديد وإذا كانهذا حال الإعلام بأشكاله المختلفة فما بالنا بالحكام ولجان الاتحاد.